* هل دققنا بعمق عن أسباب خروج الكابتن مهدي علي من منتخبنا الوطني بالأساس، سواء كان اللاعبون- وحادثة ما قبل مباراة فلسطين في تصفيات كأس العالم الماضية- سبباً في خروجه بخذلانهم له يومها، ألم يهيج الإعلام بكل أشكاله...
** جميل أن يضع اتحاد كرة القدم استراتيجية طويلة المدى لعام 2038 وتَلْقَى قَبولاً هنا وهناك، وأن يشرع المعنيّون بالعمل فيها والبدء بتطبيق أهدافها وبنودها، ولكنني أرى أنه
عبدالله عبدالرحمن لِزاماً علينا تقديم كبير الامتنان وعظيم الشكر والعرفان لاتحاد الكرة والرابطة، على جميل ما قدموه للمنتخب الوطني في مسيرته في هذه التصفيات: أولاً: الوقفة
عبد الله عبد الرحمن يدخل منتخبنا الوطني، غداً الثلاثاء، آخر مبارياته الحاسمة في هذه التصفيات مع منتخب فيتنام، ويتعين عليه الفوز بها ولا شيء سواه، كي يتحقق المراد، وحتى
تستحق مباراتا ماليزيا وتايلاند في التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وكأس آسيا، أن تكون لنا معهما وقفة تحليلية تقييمية على شكل وقفات سريعة. * ما أزال عند رأيي أن منتخبنا هو
بكل شغف وحماسة وجهوزية، وعلى بركة الله، يبدأ منتخبنا الوطني مرحلة حاسمة جداً من تصفيات كأس العالم، وكلنا أمل وتفاؤل له بالتأهل، ولي هنا بعض الوقفات التذكيرية السريعة، أود
عبدالله عبدالرحمن من أعز الأشياء المُحببة إلى القلب والمُقربة إلى النفس أن يحتفظ الإنسان بذكرى له جميلة، تحكي ماضياً جميلاً أو مجداً غابراً تليداً، أكان ذلك على شكلِ صورة